تحاول
الأفكار المكبوتة أن تشق طريقها إلى الوعي، إذ نفعل أو نقول من تلقاء أنفسنا أشياءً
كنا قد حاولنا كبتها في السابق، وقد نضطر أحيانا إلى "تبرير"
أفعالنا حتى لا نعترف بالسبب الحقيقي، وهكذا تصبح لنا "لغة
مزدوجة"
ومن الممكن استخدام "الإسقاط" حيث ننسب للآخرين مشاعر وأفكار كبتناها نحن في داخلنا!
ومن الممكن استخدام "الإسقاط" حيث ننسب للآخرين مشاعر وأفكار كبتناها نحن في داخلنا!
كلما
بذلنا جهداً أكبر كي لا نفكر بشيء ما، كلما فكر به اللاوعي أكثر
من
أفكار فرويد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق